رواد الأعمال - هذه هي فنلندا

أفكار لحياة أفضل: بث مباشر لحفل جائزة الألفية للتقنية ومنتدى الابتكار عبر الإنترنت

سيتم الإعلان عن الفائز بجائزة الألفية للتقنية لعام 2020 في حفل يتم بثه مباشرة على الهواء في 18 مايو. ويعقب الحفل إقامة حدث افتراضي وهو “منتدى الألفية للابتكار”، والذي يُعقد عبر الإنترنت في 19 مايو.

الأعمال والابتكار رواد الأعمال

في فنلندا وخارجها، تتكيف سلاش (Slush) ومجتمعها من الشركات الناشئة بشجاعة مع عالم جديد

تواصل الشركات الشابة وسلاش (Slush)، وهي مؤسسة ومجتمع عالمي لريادة الأعمال ومقرها هلسنكي، إيجاد طرق مبتكرة للعمل سويًا خلال حقبة كوفيد-19.

الأعمال والابتكار جامعة آلتو

بالقرب من هلسنكي، تعد جامعة آلتو “الشبكة” التي تدعم الشركات الناشئة

“الشبكة” هي المقر الفنلندي لـ 140 شركة ناشئة ومجتمع ريادة الأعمال المزدهر.

951 مليون

يورو تم استثمارها في الشركات الناشئة الفنلندية في عام 2020

المصدر: جمعية رؤوس الأموال الفنلندية

الأعمال والابتكار البيئة

الموارد الطبيعية الجديدة لفنلندا

يعشق شعب فنلندا عالم الطبيعة، ويفوق ارتباطه بها الأنشطة الترفيهية. يساعد هذا على ابتكار موارد طبيعية جديدة: أفكار عظيمة تساعد في التخفيف من آثار تغير المناخ.

الأعمال والابتكار تصميم

الحرية في موضة الملابس الفنلندية للأطفال

يتطلع مصممو ملابس الأطفال في فنلندا إلى التأثير في الصناعة برمتها من خلال تصميم ملابس ليست جميلة ومريحة فحسب، بل إنها أيضًا تبعث على الأخلاقيات وتدوم طويلاً كما أنها خالية من التحيز الجنساني.

2008

انعقاد حدث الحدث الدولي سلاش للمرة الأولى

الأعمال والابتكار رواد الأعمال

انتقاء ملامح المستقبل في فنلندا

سنلتقي العديد من رواد الأعمال الفنلنديين الذين يساعدون في انتقاء أسلوب الحياة في المستقبل من العمل والاتصالات وحتى الموضة.

الأعمال والابتكار أسلوب الحياة

قبعات من الصوف للجميع في فنلندا

تُعتبر القبعات المصنوعة من الصوف، التي تسمى بالفنلندية “بيبو” “pipo”، من الأشياء الأساسية في الشتاء الفنلندي شديد البرودة، غير أنها قد تكون أنيقة للغاية. دعونا نتتبع العديد من قصص النجاح في صناعة التريكو المحلية الناجحة، بما فيها قصة نجاح مصمم يرتدي قبعة حتى في فصل الصيف أيضًا.

الأعمال والابتكار التكنولوجيا

تحمل الشركات الناشئة لدى Slush المفتاح نحو مستقبل فنلندا

تمارس حركة ريادة الأعمال عالية التقنية “Slush” جهودًا ذات تأثير فعَّال داخل فنلندا وخارجها. نعم، إنها حركة وليست مجرد حدث عابر: في غضون أقل من عقد من الزمان، بلغ عدد الحضور في هيلسنكي من 300 إلى 16000 شخص.