اللياقة على الطريقة الفنلندية: سرّ شغف الفنلنديين بالتمارين الرياضية
انطلاقًا من نوادي الجمباز في القرن التاسع عشر ووصولاً إلى مسارات التزلج وركوب الدراجات في يومنا هذا، لم تكن اللياقة البدنية في فنلندا مجرد خيار، بل إرث يتوارثه الأجيال. لكن السؤال الذي يفرض نفسه: ما الذي يدفع هذا الشعب الهادئ إلى الحركة المستمرة طوال العام؟ دعونا نكتشف ذلك.
الحياة المفعمة بالحركة: سنأخذكم في رحلة بصرية إلى ما يعنيه نمط الحياة النشط بالنسبة للفنلنديين
في فنلندا، غالبًا ما تكون الحركة جزءًا أساسيًا في الحياة اليومية – ليس فقط كتمرين، ولكن كمصدر للمتعة، والمرونة، والتواصل. تستكشف مقالتنا المصورة كيف يحافظ الفنلنديون بمختلف أعمارهم على نشاطهم، بدايةً من ممارسة لعبة الجولف، والسباحة إلى مجرد المشي في الغابات.
يوضح لنا المهندس المعماري الفنلندي سامي رينتالا كيف أصبحت حمامات الساونا أكثر سخونة من أي وقت مضى
لقد أدى الاستلهام من فنلندا إلى ازدهار الساونا على مستوى العالم، وذلك بفضل مهندسين معماريين مثل سامي رينتالا، الذي تنتشر تصميماته في اليابان والنرويج ورومانيا والمملكة المتحدة. ويخبرنا كيف أصبحت حمامات الساونا ساخنة للغاية.
تصاميم شركة آرتيك الفنلندية لا تزال تُحدث صدًى واسعًا بعد مرور ما يقارب قرنًا على تأسيسها
بينما تحتفل دار التصميم الفنلندية آرتيك (Artek) بمرور 90 عامًا على انطلاقها، تتوقف صحفية كندية لتتأمل كيف ساهم أثاثها الخالد في تشكيل ملامح منزلها ولماذا لا تزال هذه العلامة الفنلندية تترك إرثًا لا يبهت، بل يتجدد مع كل جيل.