زيارة إلى البحيرة الفنلندية الخلابة التي تُعدّ جوهرة الإرث الثقافي للبلاد
كانت شواطئ إحدى البحيرات الخلابة موطنًا لمجموعة من أهم الفنانين الفنلنديين في أوائل القرن العشرين، وهي قوة ثقافية لا يزال ميراثها وتأثيرها حاضرًا ونابضًا بالحياة إلى الآن.
مأكولات ما بعد الساونا: 7 مطاعم ساونا فنلندية بإطلالة بحرية تقدم وجبات شهية
تشتهر فنلندا بثقافة الساونا، لذا تواصل ابتكارها في مجال الساونا. لقد ظهرت في السنوات الأخيرة مطاعم الساونا العصرية الفاخرة في جميع أنحاء البلاد . كما أصبح بعضها بالفعل من المعالم الكلاسيكية والمحلية.
في أقصى الشمال، يُجسد متحف سيدا فلسفة شعب السامي المُتمثلة في التناغم التام بين الطبيعة والثقافة
على ارتفاع مئات الكيلومترات فوق الدائرة القطبية الشمالية، يقع متحف ومركز الطبيعة سيدا سامي الذي يُجسد ثقافة شعب السامي الأصلي فضلاً عن تنوع النباتات والحيوانات في المنطقة.
حفلات موسيقية مباشرة بمخاوف مناخية أقل: قطاع الموسيقى الفنلندي جهّز خطته
عند خروجك بصحبة أصدقائك لحضور إحدى الحفلات الموسيقية أو المهرجانات، فربما ستفضّل ألا ينشغل بالك بشأن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن هذه الفعالية. ماذا لو وُضعت خطة لتقليل الانبعاثات في مثل هذه الفعاليات بعناية، أو حتى اعتُمِدَ على أنها محايدة من ناحية الانبعاثات الكربونية؟
الطبيعة للجميع: تعزيز فنلندا من فرص الوصول إلى المتنزهات الوطنية والمناطق الطبيعية
شهدت السنوات الأخيرة تنفيذ تحسينات عديدة تعزز فرص الوصول إلى الأماكن الخارجية الرائعة في المتنزهات الوطنية والمناطق الطبيعية. تتوفر عشرات الممرات التي يمكن التمشية عليها في مناطق داخل جميع أنحاء فنلندا.
الناس في فنلندا يحبون قضاء الوقت في الهواء الطلق. وتتميز فنلندا بوجود 188000 بحيرة ومئات الأنهار وساحل طويل وهو ما يضمن العديد من الفرص للاستمتاع بالطبيعة. ويعتبر حي البحيرات الفنلندي هو أكبر منطقة من هذا النوع في أوروبا.
جذب طبيعي: تجذب الحدائق الوطنية في فنلندا الجمهور إلى مرتفعات مشهورة وكنوز مخبأة
تستقبل عشرات الحدائق الوطنية المنتشرة في جميع نواحي فنلندا ما يقرب من 3.5 ملايين زائر سنويًا، ولكن الأعداد غير موزعة بالتساوي. وفي حين أن الحدائق الأكثر هدوءًا بعيدة عن المسار المطروق، فما زادها ذلك إلا سحرًا.