شديت الحكومة الفنلندية مكتبة Oodi الرئيسية هدية لمواطنيها بعد احتفال الدولة بمرور 100 عام على استقلالها في عام 2017. وهذا دليل واضح على أهمية القراءة والتعليم لدى الشعب الفنلندي.
مبادرات المواطنين الديمقراطية أثبتت شعبيتها في فنلندا
على مدار ما يربو على عقد من الخبرة، أثبتت مبادرات المواطنين، التي يطلب فيها الناخبون العاديون من الهيئة التشريعية سن قانون ما أو تعديله، أنها صارت أداة التعبير الشائعة عن الديمقراطية في فنلندا، ولا سيما لفئة الشباب.
سألنا الناس في فنلندا حول الأشياء التي تجعلهم سعداء
احتفالاً باليوم العالمي للسعادة، الذي يصادف 20 مارس من كل عام، قررنا زيارة أوودي (Oodi)، وهي مكتبة هلسنكي المركزية الكبرى، للتحدث مع الناس حول الأشياء التي تمنحهم السعادة. وفي الفيديو الذي صوّرناه، يخبرونك عن ذلك بتعبيراتهم الخاصة.
الرئيس التنفيذي لشركة Supercell بفنلندا يؤمِن بالتوازن بين العمل والحياة والقوة العاملة متعددة الجنسيات
تشتهر شركة Supercell لتطوير الألعاب المحمولة، الكائن مقرها بهلسنكي، بتركيزها على تحقيق رفاهية الموظفين. يشارك إيلكا بانانين الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي أفكاره حول بيئات العمل في المستقبل.
لما يزيد عن 100 عام، داومت عيادات “صحة الأمومة والطفولة” الفنلندية على توفير بداية صحية لجميع الأسر
عاد نظام عيادات صحة الأمومة والطفولة الوطني بالفائدة على المجتمع الفنلندي، منذ أن تأسّس في هلسنكي في عام 1922، وساعد في تشكيله على مدى فترة تمتد الآن لأكثر من قرن من الزمن، فهم يوفرون كل شيء بدايةً من الرعاية الصحية السابقة للولادة وحتى دعم الآباء والأمهات بعد الولادة.
لاجئة أفغانية تجد ملاذها في فنلندا لتناضل من أجل تحقيق السلام والمساواة
بعد الفرار من طالبان ووصولها إلى فنلندا، وجدت شكيبا أحمدي الاستقرار في واحد من أكثر بلدان العالم في المساواة بين الجنسين، ونظرًا لجهودها الدؤوبة لمناصرة حقوق المرأة، فهي تأمل في محاربة قمع الجماعات المتطرفة الذي استشرى في وطنها السابق.
عالِم المستقبليات الفنلندي يرى آفاقًا جديدة من شأنها أن تفتح الأعين على المسارات المهنية للأفراد ومهاراتهم
نلتقي بعالِم المستقبليات متعدد المواهب والمخترع والملحن، بيرتو بولونين، الذي لا يتوانى عن توجيه الناس في سوق العمل الدائم التغيُّر. والذي أعرب عن اعتقاده بأن التقدم التكنولوجي المستمر سيزيد من الحاجة إلى المهارات البشرية الفريدة.
إنه أواخر سبتمبر، ونحن نتنفس روائح الخريف المنعشة والترابية داخل غابة تقع غرب العاصمة الفنلندية. نحن الآن بصدد التحاور مع إحدى ملتقطي الفطر التي تقارن هوايتها تلك بالبحث عن الكنوز في الغابة.