الحفاظ على روح المرح: فنان فنلندي يجمع بين الأبوَّة والحرية الإبداعية
جميع أفراد عائلة تيمو كيستيري فنانين، سواء كانوا في الرابعة أو في الأربعين من العمر. فالأب والابن يبدعان معًا ويستكشفان المشهد الثقافي الفنلندي النابض بالحياة للأطفال.
الأضواء على فورُو: الأثر المحلي لنجاح مسابقة الأغنية الأوروبية
كان من المتوقع أن يفوز الثلاثي الكوميدي الفنلندي، الذي مثّل السويد في مسابقة الأغنية الأوروبية بأغنية مرحة عن الساونا، بالمركز الأول في نهائي المسابقة في مايو الماضي. لكن فرقة كاي حلّت في المركز الرابع فقط – غير أن رحلتها من أبطال محليين إلى ظاهرة عالمية انتشرت عبر الإنترنت غيّرت وجه قريتهم الأم بشكل ملحوظ.
كيف يبهر تصميم الزجاج الفنلندي العالم ويواصل التطور
ابتداءً من خزائن المطبخ وصولاً إلى وحدات العرض في المتاحف، يحول تصميم الزجاج الفنلندي الأشياء اليومية إلى أعمال فنية خالدة. يزور مراسلنا آخر مصنع للزجاج متبقٍ في فنلندا ليستكشف كيف أصبح هذا البلد الصغير قوة لا يُستهان بها في تصميم الزجاج العصري.
نجوم صاعدة: إرث موسيقى البيليماني الشعبية على أوتار عازفي كمان شابين في فنلندا
في بلدة كاوستينين الصغيرة، التي تُعد مركزًا للموسيقى الشعبية الفنلندية، يلفت عازفان شابان الأنظار. إركي فيركالا (Erkki Virkkala) وإيكا هنتوس (Iikka Huntus) هما وجهان من جيل جديد يحافظ على حيوية تقاليد موسيقى البيليماني (الموسيقى الشعبية)، بمزيج من المهارة والإبداع وحب العزف الجماعي.
فرقة ULTRA BRA تعود للأضواء بأسلوب أنيق في الذكرى الثلاثين لتأسيسها
عادت فرقة Ultra Bra الفنلندية الشهيرة من تسعينيات القرن الماضي، بعد غياب دام أكثر من عقدين، لتفاجئ جمهورها بإطلاق أعمال جديدة، وإحياء حفلات ضخمة في الملعب الأولمبي بالعاصمة هلسنكي وعدد من مهرجانات الصيف.
كتب المومين الفنلندية: سر تأثيرها الخالد في عالمنا اليوم
نُشر كتاب المومين والطوفان العظيم (The Moomins and the Great Flood) للكتابة والفنانة الفنلندية توفي يانسون (Tove Jansson) في عام 1945. يُقدم أول كتاب في سلسلة كتب المومين الشخصيات الرئيسية والموضوعات الأساسية مثل الحب والاحترام والانتماء، والتي من خلالها أصبحت يانسون وعائلة المومين الكبيرة مشهورين على الصعيد الدولي.
الروح الإنسانية المرحة في أعمال الكاتبة والفنانة الفنلندية توفي يانسون، مؤلفة عالم المومين
لم تكن مُبتكرة شخصيات المومين (Moomins) مجرد رسامة فنون هزلية فحسب، بل كانت أكثر من ذلك بكثير. إرثها الفني يكفي ليُعاش أكثر من حياة واحدة. عاشت حياة طويلة تشكلت بالحب، والحرية، والبحر، والمغامرات – وكلها تنبض بين سطور أعمالها، وتُقرأ وتُحس بكل جوارحك.
لوحات معشوقة الجماهير الفنلندية هيليني شييرفبك في متحف المتروبوليتان في نيويورك
الفنانة الفنلندية الشهيرة هيليني شييرفبك (Helene Schjerfbeck) هي أول رسامة من دول شمال أوروبا يعرض لها متحف المتروبوليتان في نيويورك أعمالًا ضمن معرضًا فرديًا. حيث صرحت ديتا أموري (Dita Amory) قائلة “سيكون المعرض مصدرًا لإلهام مرتادي المتحف”.